تنويه: المعلومات والآراء الواردة في هذا المحتوى تمثل رأي مؤلفها ولا تعكس بالضرورة رأي أو سياسة «موقع الأئمة الاثني عشر»
الإهانة لا تسبب سوى الإيذاء الذي يدوم لسنوات طويلة وقد لا يتلاشى أثره، ولا تسهم أبدا في تهذيب السلوك.
اشترك في قناة «الأئمة الاثنا عشر» على تليجرام
ولو فهمنا السبب وراء سلوك أي إنسان لاستطعنا بسهولة تامة تغييره؛ فالسلوك يصدر عن قناعات ومشاعر، ولا يمكن تغييره إلا بتغيير هذه القناعات والمشاعر. والقناعات لا يمكن تغييرها إلا بمخاطبة عقل الطفل، الذي يختلف عن عقولنا نحن الكبار ويحتاج لطريقة تناسبه لإقناعه.
يذكر سماحة آية الله السيد منير الخباز دامت بركاته اهم سلبيات اعتماد الإهانة في تربية الطفل، نتعرّف عليها في الفيديو أدناه: