من الناحية القانونية قد لا يترتب على الطبيب المخطئ شيئاً من العقوبات ولكن من الناحية الشرعية يتحمل "الدية" لا القصاص.
اشترك في قناة «الأئمة الاثنا عشر» على تليجرام
وفي استفتاء منشور على الموقع الرسمي لمكتب سماحة المرجع الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني، دام ظله، فإنه "لو تضرر أو مات المريض كان على الطبيب ضمانه وإن لم يكن مقصراً...".
تفاصيل أكثر حول الموضوع مع سماحة السيد رشيد الحسيني دامت بركاته في الفيديو أدناه: