روي عن النبي (صلی الله عليه) أنه قال: (مَن أكثر الاستغفار: جعل الله له مِن كل همّ فرجاً، ومِن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب)..فإذن، إذا كان منشأ الهم والحزن هو التقصير، فإن الاستغفار المتواصل يرفع ذلك.. لذا، فإن المؤمن يغتنم الاستغفار بين السجدتين، ويجعله استغفاراً حقيقياً!..
في الفيديو أدناه تفاصيل الخروج من نوبات الهم والحزن يقدّمها سماحة الشيخ حبيب الكاظمي: