2 - تجنّب سوء الخلق في الواقع والمواقع، فإنّه موجبٌ للحساب والعقاب.
3 - إنَّ الأسر الفاضلة غالباً ما تقدّم للمجتمع أفراداً متميّزين في أخلاقهم وآدابهم وحَرَاكهم وسلوكهم - وهذا ما نشهده حسّاً وعيانا في آثاره وثمراته الصالحة والمباركة.
بينما الأسرة الفاسدة تمدّ المجتمعَ بأفرادٍ شاذّين عن الجادة المُستقيمة، ويؤثرون سلباً على المجتمع والبلد.
4 - مِن المعلوم يقيناً أنّ أزمة الأخلاق الراهنة، تقف وراء جميع الأزمات، ولها تأثير كبير في تأخير الفرج والإصلاح والتغيير.
5- يا أيّها الإنسان زكِّ نفسكَ وهذّبها، وتأدّب في مَحضر الله تبارك وتعالى الرقيب الحسيب وشديد العقاب.
7 - ليس مِن الصحيح الخوض مع الخائضين - فلا تشتم - ولا تطلق العنانَ لنفسك وعقلك ولسانك بالفحش من الكتابة والنشر والتسقيط والبهتان .
وتعلّم كيف تخاطب الآخرين باحترام.. فكلامك وتعليقك سفيرُ أخلاقك وأدبك وعقلك وأصلك وعرقك.